أنشئت المعلوماتية لتكنولوجيا التدريب والتسويق كمركز تعليمى بمدينة ديرب نجم - محافظة الشرقية لتدريب الشباب من الجنسيين على أهمية ودور تكنولوجيا المعلومات ، الاتصالات ، التسويق عام 2008.
أهدافنا :
1- أعداد الشباب للاعتماد على النفس لإقامة المشروعات الصغيرة.
2- ربط الدراسة بالحياة العملية طبقا لاحتياجات سوق العمل.
3- خدمة التنمية فى المجتمع والحفاظ على البيئة.
4- توفير التدريب التحويلي والذي يؤهل الشباب لسوق العمل.
حقوق الملكية من فضلك أقرأ شروط الاستخدام قبل تصفح هذا الموقع لقد بذلنا الجهد الجهيد في عمل وتطوير موقع المعلوماتية لتكنولوجيا التدريب والتسويق وحرصنا على أن تكون كل البيانات والمعلومات قد تمت مراجعتها من قبل المختصين ولكن نحن نرحب بالنقد البناء برجاء إذا كان هناك من نقد بناء خاص بإضافة معلومات أو بيانات أو أبواب جديدة أهلا وسهلا بكمashraf.habash@yahoo.ca. كما أن معظم البيانات والمعلومات والصور الواردة فى هذا الموقع يمكن الأعتماد عليها وتداولها فى حدود عدم المساس بحقوق الملكية الفكرية والتى هى محمية بمقتضى القوانين والاتفاقات الدولية نتمنى لكم قضاء وقتا ممتعا وايجاد معلومات قيمة ومفيدة لكم بموقعنا نشكركم . إدارة الموقع
أنضم ألينا الآن ... مستقبلك معانا
ما الذى يدعوني بالالتحاق سواء أنا أو أبنى بهذه البرامج؟
أولا: نحن نوفر له الوقت المناسب للدراسة والذي لا يتعارض مع العام الدراسي كما نمنحه عطلة تتناسب وأيام العطلات الأسبوعية المعترف بها حتي نمكنه من مشاركة العائلة في جميع الأنشطة من زيارات عائلية والاستمتاع بالتنزه والرحلات .
ثانيا: برامجنا التدريبية لا تشكل أي عبء علي المتدرب ولا تتطلب منه أداء واجبات منزلية او مذكرة مدرسية فمناهجنا يتميز بمساعدة المتدرب علي اكتساب المعلومة وممارستها بطرق عديدة ومختلفة حيث تستقر في ذهنه وتصبح مهارة مكتسبة وليست معلومة يمكن نسيانها
ثالثا:التطور السريع المذهل في عالي تكنولوجيا المعلومات وعلوم الحاسب الالي تجعل مهمة المتدرب أسهل كثيرا وكلما تم البدء في أعداد المتدرب مبكرا كلما زادت قدرته علي استيعاب واحتراف ماهو حديث وقادم من تكنولوجيا جديدة وبالتالي قدرته الفائقة علي التميز عندما يبلغ السن المناسب لسوق العمل
رابعا : هذا بالاضافة لما يمنحه التدريب في هذا المجال من زيادة معدلات الذكاء لدي الأطفال وإتقان اللغة الانجليزية
خامسا : قد يمنح المتدرب الراقي أسرته ومجتمعه الصغير الفائدة الكبري من الناحية التكنولوجية.
